ملخص
حاول نظام اليمني يف إرسائيل عام 2023 تغيري نظام عمل الجيش يف الضفة الغربية بحيث يتم منح القواتالعسكرية العاملة هناك أكرث استقاللية. حسب رأيي، عىل عكس املجاالت األخرى التي تنتقد سلوكيات حكومة اليمني،األمر هنا يتعلق باالستمرارية، حتى وإن كانت متطرفة. بعد االنتفاضة الثانية، انقسم الجيش اإلرسائييل تدريجياً إىلجيشني: الجيش الرسمي، وقوات الرشطة العاملة يف الضفة الغربية التي اعتمدت عىل املستوطنني ولواء كفري واأللويةاملتمركزة يف منطقة الضفة الغربية، والتي لها عالقات غامضة غري واضحة مع املستوطنني. حيث يسمح فصل هذه القواتً عن الجيش الرسمي يك تكون »ذراعا رماديا« للدولة لضم منطقة C يف الضفة الغربية. كام ويعزز الجانب االجتامعيالعمل الذايت واملستقل لتلك القوات. ويسعى نظام اليمني بتعميق وتثبيت هذا الفصل بني الجيشن.
العنوان المترجم للمساهمة | أزمة الجيش: كيف تشكلت البنية التحتية للجيش يف الضفة الغربية? |
---|---|
اللغة الأصلية | العبريّة |
الصفحات (من إلى) | 264-273 |
عدد الصفحات | 10 |
دورية | סוציולוגיה ישראלית: כתב-עת לחקר החברה הישראלית |
مستوى الصوت | 24 |
رقم الإصدار | 2 |
حالة النشر | نُشِر - 2023 |
IHP publications
- !!ihp